في الواقع، أي نوع من التأكيدات هي تأكيدات قانون
الجذب لأنها تجذب ما تريد إذا تم تكرارها بإخلاص
عدد كافٍ من المرات.
ينص قانون الجذب ببساطة على أن كل ما تفكر فيه
باستمرار وبشغف يتحقق في حياتك. سواءً كانت أفكارك
إيجابية أم سلبية، فلا فرق.
يمكن تحقيق هذا التفكير المستمر إما بالصور (التصور
الإبداعي والتنويم المغناطيسي) أو بالكلمات
(التأكيدات). لكن الأهم هو انتظام العملية وشغفها.
عندما تملأ عقلك بفكرة معينة لفترة من الزمن، يتضافر
الكون لتحقيقها. وكما يجذب المغناطيس الأجسام الحديدية،
فإن العقل الممتلئ بالأفكار المركزة يجذب الظروف المناسبة.
من المفيد أيضًا أن تتخيل رغبتك بدقة. ثم كرر تأكيدات
قانون الجذب طوال اليوم، لعدة أيام، وشاهد حلمك
يتحول إلى حقيقة.
إن التأكيدات اليومية للعقل هي كما أن التمارين الرياضية
هي للجسم.
يساعد تكرار التأكيدات اليومية على إعادة برمجة
العقل الباطن للنجاح.
أؤمن بأن الصحة ثروة، ولذلك
أجذب الصحة والثروة معًا.
أنا مغناطيسٌ للمال والسعادة. كلاهما ينجذب إليّ.
أنا أفكر باستمرار وبثبات في أهدافي وبالتالي أجذبها.
أنا أعرف بالضبط ما أريد وأذكّر نفسي باستمرار بأهدافي.
أنا أجتذب الرخاء الآن بالطرق المتوقعة وغير المتوقعة.
أنا واثق من قدرتي على خلق الحياة التي أرغب بها
وأعمل على ذلك باستمرار.
يساعدني حدسي والتوجيه الداخلي الذي أتلقاه
على التقدم ببطء نحو هدفي.
أنا دائمًا أشع بأفكار حول أحلامي وهذا يساعدني
على جذب الأشخاص والأحداث اللازمة لتحقيقها.
أنا أجتذب كل الوفرة التي أرغب بها، وأحقق كل رغباتي.
أحلامي تتوافق مع معتقداتي وحياتي تتوافق مع أحلامي.
أدرك أن العطاء مهم مثل الأخذ وأسعى باستمرار
للمساهمة بقدر ما أستطيع.
أنا أفهم أنني وحدي المسؤول عن جودة حياتي.
أفكاري المستمرة وأفعالي اللاحقة هي التي تخلق تجارب حياتي.
لقد طورت عادة الشعور بالسعادة في أي ظرف من
الظروف لأن هذا يساعدني في رؤية الحياة في منظور مختلف.
أستحق النجاح والرخاء والسعادة وأجذبهم جميعًا.
أجذب الظروف الإيجابية والأشخاص الإيجابيين إلى حياتي.
أنا أفكر باستمرار في الشيء الذي أريد جذبه،
وهذا التفكير المستمر يجذب الشيء المطلوب إلى حياتي.
وزني ________ رطل/كجم. (أدخل الوزن الذي تريده)
أنا ماهر في التواصل، وأوصل أفكاري بسهولة.
هذا يساعدني على جذب الأشخاص المرغوب بهم في حياتي.
إن طعامي ونشاطي البدني يجعلني أتمتع بأفضل الصحة.
كلما تنفستُ، أستنشق الصحة وأزفر البؤس. أجذب حياةً رائعة.
أنا مغناطيس للسعادة. أجذب فقط الأشخاص
المبتهجين والسعداء إلى حياتي.
إن موقفي الإيجابي يجذب دائمًا النجاح في أي
مسعى أقوم به.
أُدرك أن أفكاري المُستمرة اليوم تُحدد مُستقبلي. لذا،
أُولي اهتمامًا خاصًا لنوع الأفكار التي تُراودني.
أنا أقوم بخلق الحياة التي أريدها بالضبط من
خلال ممارسة الأفكار والعواطف والأفعال اللازمة
لذلك بشكل منتظم.
إن وعيي الدائم بأفكاري ومشاعري يُمكّنني من
اختيار نوع الحياة التي أرغب بها. وهكذا أتحكم في حياتي.
أحب الجميع وأتعامل معهم بلطف. لذا، أجذب
السلام والهدوء إلى حياتي.